رياليست عربي│ أخبار و تحليلات

Русский/English/العربية

  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية
لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
رياليست عربي│ أخبار و تحليلات
  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية
لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
رياليست عربي│ أخبار و تحليلات

روسيا تقود خطة للتهدئة في الشرق الأوسط

بدء حملة سياسية ودبلوماسية تقودها موسكو للتقريب بين الرياض من جهة ودمشق وطهران من جهة أخرى

     
يناير 22, 2022, 09:00
الآراء التحليلية
الرئيس السوري بشار الأسد، والمبعوث الروسي للتسوية السورية، ألكسندر لافرنتييف.صورة.سبوتنيك

الرئيس السوري بشار الأسد، والمبعوث الروسي للتسوية السورية، ألكسندر لافرنتييف.صورة.سبوتنيك

موسكو – (رياليست عربي): بعد أن خفت الحديث عن انفتاح عربي على دمشق يستند إلى شرط وحيد هو تقليص التواجد الإيراني في سوريا، وما رافقته من حملات إعلامية تهدف للترويج إلى وجود خلاف روسي – إيراني بسبب الملف السوري.

أتت زيارة الرئيس الإيراني إيراهيم رئيسي إلى موسكو لتنفي تلك الحملات، وليؤكد الروس والإيرانيون بأنهم حلفاء لكل منهما دوره الخاص والمتمم للآخر، مع الإشارة إلى أن الخلافات موجودة بين الجانبين، لكنها ليست بالحجم الذي يُراد تصويره إلى انه يشكل أزمة، بل يتعلق ببعض المناطق كمسألة التراجع بعض الكيلومترات من حدود معينة خاصة الجنوبية منها.

لم تقتصر التطورات على ذلك، فقد قام المبعوث الخاص للرئيس الروسي لشؤون التسوية السورية، ألكسندر لافرينتييف بزيارة الى الرياض التقى خلالها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، ليتوجه بعدها على الفور الى دمشق ويلتقي الرئيس السوري بشار الأسد.

قد تأتي المساعي الروسية الحالية في إطار خطة تهدئة الأجواء الشرق أوسطية ممثلة بعلاقة حليفتها دمشق المتوترة مع السعودية، إذ من شأن ترطيب الأجواء هنا، أن يوفر وقتاً وجهداً أكبر للروس من أجل التفرغ لملفات كازاخستان وأوكرانيا وأفغانستان، حيث تشير المعطيات إلى إمكانية تشكل نشاط معادي يهدف لتقويض الأمن القومي الروسي إنطلاقاً من تلك الدول.

المبعوث الروسي ركز خلال لقائه ولي العهد السعودي على الأوضاع في سوريا، ثم توجه بعدها لدمشق، وهذا لا يمكن فصله عن زيارة الرئيس الإيراني لموسكو ولقائه الرئيس بوتين.

ما سبق يعطي إشارة واضحة لبدء حملة سياسية ودبلوماسية تقودها موسكو للتقريب بين الرياض من جهة ودمشق وطهران من جهة أخرى، فهل ستدعو موسكو لاحقاً لمؤتمر أو قمة ما تجمع فيها القيادات السعودية والسورية والإيرانية لإبرام اتفاقات تاريخية، تطمئن السعودية عبرها من الدور الإيراني في المنطقة؟ وهل ستقوم طهران بخطوات حسن نية قد تبدأ من سوريا عبر تقليص تواجدها هناك؟ كيف سينعكس ذلك على ملف اليمن والحوثيين التي تتهم طهران بدعمهم، لاسيما في عمليتهم الأخيرة ضد مطار أبو ظبي؟

خاص وكالة رياليست.

مواضيع شائعةإيرانسورياروسياالسعودية
الموضوع السابق

في أوكرانيا الأسلحة التكتيكية البسيطة قد تتحول إلى استراتيجية وفتاكة ضد روسيا

الموضوع القادم

احتمالات الحرب تتصاعد في أوكرانيا

مواضيع مشابهة

صورة.إزفستيا
الآراء التحليلية

تصاعد الأزمة الأوكرانية.. ترامب يهدد روسيا بعقوبات قاسية وزيادة الدعم العسكري لأوكرانيا

يوليو 12, 2025
صورة.تاس
الآراء التحليلية

روبيو يرعى مفاوضات مع حلفاء الناتو لنقل أنظمة “باتريوت” الدفاعية إلى أوكرانيا

يوليو 11, 2025
صورة. orientxxi.info
الآراء التحليلية

د. خالد عمر: استقبال وفد من أئمة أوروبا في القدس

يوليو 10, 2025
صورة. apa-inter
الآراء التحليلية

التحول الكبير: بين احتضار النظام القديم ومخاض ولادة الجديد

يوليو 10, 2025
صورة.ريا نوفوستي
الآراء التحليلية

ما نتائج قمة البريكس في البرازيل وما هي التوقعات من رئاسة الهند؟

يوليو 9, 2025
وزير الخارجية الإيراني "محمد جواد ظريف" يتوسط ممثلي مجموعة (5+1) عقب التوقيع على الاتفاق النووي عام 2015
الآراء التحليلية

د. محمد سيف الدين: سناب باك: إيران والعودة إلى المربع صفر!!

يوليو 8, 2025
مواضيع شائعة
مواضيع شائعة

كل الحقوق محفوظة و محمية بالقانون
رياليست عربي ©️ 2017–2025

  • من نحن
  • مهمة وكالة أنباء “رياليست”
  • إعلان
  • سياسة الخصوصية

تابعنا

لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية

Русский/English/العربية