رياليست عربي│ أخبار و تحليلات

Русский/English/العربية

  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية
لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
رياليست عربي│ أخبار و تحليلات
  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية
لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
رياليست عربي│ أخبار و تحليلات

هل ينجح الرئيس الأمريكي بردم الصدع بين السعودية والإمارات

إن رغبة الشركاء الخليجيين القدامى في البحث عن جهة غير واشنطن من أجل التعاون الأمني تُعقّد محاولات إصلاح هذه العلاقات شأنها شأن الديناميكيات الشخصية المتوترة.

     
يونيو 28, 2022, 19:00
سياسة
ولي العهد السعودي ورئيس دولة الإمارات . صورة . واس

ولي العهد السعودي ورئيس دولة الإمارات . صورة . واس

واشنطن – (رياليست عربي): انتشر مؤخراً تقرير تحليلي في مراكز الأبحاث الأمريكية تناول تداعيات زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للمنطقة حيث ذكر أنه “من وجهة نظر أبوظبي والرياض، فليس هناك بديل عن شريك أمريكي لديه الإرادة العسكرية لردع إيران في المنطقة

ولفت التقرير إلى أن العلاقة الأمريكية مع السعودية والإمارات قد تبدأ بالعودة، بعد توتر شابها خلال السنة الأولى من حقبة بايدن، بسبب رغبته في توقيع اتفاق نووي مع إيران دون أخذ مخاوف الدولتين الخليجيتين بعين الاعتبار.

وسبق كل ذلك وصف بايدن حين كان مرشحاً للرئاسة، ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بـ “المنبوذ” باستناده إلى جريمة قتل الصحفي جمال خاشقجي واستمر ازدراء الرئيس الأمريكي العلني لمحمد بن سلمان في إضعاف علاقات الولايات المتحدة مع الرياض خلال السنة ونصف السنة الأولى من ولاية الإدارة الأمريكية الحالية.

وترافقت مع هذه التطورات مخاوف إقليمية من الانسحاب الأمريكي من الشرق الأوسط في سياق “التحوّل نحو آسيا”، وإحجام واشنطن الواضح عن استخدام القوة العسكرية، ما دفع بالرياض وأبو ظبي إلى الاستنتاج أن الولايات المتحدة لم تعد شريكاً موثوقاً به في مجال الأمن.

وبحسب التقرير، بدأت كل من السعودية والإمارات باتخاذ تدابير احتياطية، في مسعاهما إلى تنويع علاقاتهما الاستراتيجية ومن هذا المنطلق، تبْني الرياض مصنعاً للصواريخ الباليستية في المملكة بمساعدة بكين في حين تشتري الإمارات مقاتلات صينية. 

 ووفقاُ لبعض التقارير فقد رفض محمد بن سلمان استلام مكالمة هاتفية من الرئيس بايدن، ويقال إنه أعدّ قائمة طويلة من المطالب التي يجب تلبيتها قبل أي تقارب مع واشنطن وفي موازاة ذلك تجاهل ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد رئيس “القيادة المركزية الأمريكية”، الجنرال كينيث ماكنزي، خلال زيارته للإمارات بعد أسابيع من هجمات الحوثيين.

التقرير قال إنه في حين قد تؤدي الهزيمة في الانتخابات النصفية للكونغرس الأمريكي لعام 2022 إلى تغيير النهج المعتمد من قبل إدارة بايدن، فإنه لا يبدو أن شركاء واشنطن الخليجيين يراهنون على هذه الخطوة، بل يبدو أن السعودية والإمارات لن تُحرّكا ساكناً بانتظار الانتقال السياسي في البيت الأبيض .

الولايات_المتحدة #محمد_بن_سلمان

#رياليست

مواضيع شائعةالولايات المتحدةجوزيف بايدنالسعوديةمحمد بن سلمانالإماراتجمال خاشقجيالحوثيثون
الموضوع السابق

الملك الأردني: القضية الفلسطينية أولاً بالنسبة للمملكة

الموضوع القادم

الخطاب العنصري يتصاعد ضد اللاجئين السوريين في تركيا

مواضيع مشابهة

صورة.سبوتنيك
سياسة

دميترييف: الحوار بين بوتين وترامب سيغير العالم ويضمن الأمن

أغسطس 26, 2025
صورة.إزفستيا
سياسة

ألمانيا: التفاهم المتبادل بين روسيا والولايات المتحدة هو أفضل ضمان لأمن أوكرانيا

أغسطس 25, 2025
صورة.جلوبال برس
سياسة

اجتماع البيت الأبيض مع ترامب ينتهي بإذلال لقادة الاتحاد الأوروبي

أغسطس 22, 2025
صورة.جلوبال برس
سياسة

أوكرانيا تبدي استعداداً للاعتراف بفقدان عدة مناطق بشكل فعلي

أغسطس 21, 2025
دونالد ترامب وفولوديمير زيلينسكي.صورة.رويترز
سياسة

ما تفاصيل اجتماع ترامب وزيلينسكي المغلق؟

أغسطس 19, 2025
صورة.رويترز
سياسة

حماس توافق على مقترحات وسطاء غزة

أغسطس 19, 2025
مواضيع شائعة
مواضيع شائعة

كل الحقوق محفوظة و محمية بالقانون
رياليست عربي ©️ 2017–2025

  • من نحن
  • مهمة وكالة أنباء “رياليست”
  • إعلان
  • سياسة الخصوصية

تابعنا

لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية

Русский/English/العربية