رياليست عربي│ أخبار و تحليلات

Русский/English/العربية

  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية
لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
رياليست عربي│ أخبار و تحليلات
  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية
لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
رياليست عربي│ أخبار و تحليلات

الأزمة السياسية في العراق تتصاعد.. وخيارات الحل غير مضمونة

يرى مراقبون للشأن العراقي أن الخطوة الصدرية وضعت الإطار التنسيقي أمام مسؤولية النجاح أو الفشل أمام الرأي العام، في تشكيل الحكومة

     
أبريل 12, 2022, 13:00
سياسة
صورة.AFP

صورة.AFP

بغداد – (رياليست عربي): دخلت الأزمة السياسية في العراق منعطفاً خطيراً بسبب الخلافات الحادة بين تحالفي “إنقاذ الوطن” بزعامة مقتدى الصدر، و”الإطار التنسيقي” برئاسة نوري المالكي، بينما برز خيار حل البرلمان، كحل مطروح في الأوساط السياسية، والعودة إلى أصوات الناخبين، طبقاً لقناة “سكاي نيوز عربية“.

هناك محاولات حثيثة لإقصاء الإطار التنسيقي الموالي لإيران من المشهد السياسي العراقي الجديد، خاصة من التكتل الصدري، بزعامة مقتدى الصدر، حيث يرفض الأخير تشكيل حكومة توافقية بالتعاون مع قوى الإطار التنسيقي، التي تضم الأجنحة السياسية للحشد الشعبي وحزب الاتحاد الوطني الكردي برئاسة (آل طالباني) وبعض الأحزاب الصغيرة الأخرى، مثل عزم (سني 12 مقعداً)، وكتلة بابليون (مسيحية 5 مقاعد).

الجدير بالذكر أن الإطار التنسيقي، عدا عن أنه يحظى بدعم إيراني، فهو يتمتع بقاعدة شعبية بالغة خاصة في الجنوب العراقي، ما يعني أنه ليس بالسهولة المتوقعة من الممكن إخراجه من المشهد حتى ولو توحد الأفرقاء المتبقون ضده.

غير أن عدم توصل الطرفين إلى حلول توافقية ورفض قوى “الإطار التنسيقي” تهميشها وإقصائها وعدم القدرة على انتخاب رئيس الجمهورية رغم عقد ثلاث جلسات مخصصة لذلك، يجعل الأزمة في البلاد مستعصية، قد تصل إلى عدة خيارات منها حل البرلمان، كمخرج طوارئ للقوى السياسية، في حال بقيت الأزمة السياسية قائمة.

أيضاً، التوصل إلى حل سياسي بتوافق جميع الكتل السياسية ومن ثم تشكيل حكومة أغلبية، وما يدعم  هذا المسار هو الضغط الحاصل من قبل الصدر، ورفع سقف مطالبه، ما يجعل القوى الأخرى تترقب قبوله بالحل الذي سيطرحه.

أو تشكيل حكومة إطارية عقب إعطاء الصدر مهلة لقوى الإطار التنسيقي لتشكيل الحكومة، بدأت قيادات الإطار بالتحرك سريعاً نحو حلفائها، والقوى الأخرى، لتشكيل الحكومة، في مسعى لإحداث خرق في جدار تحالف إنقاذ الوطن، لكنه لم يتمكن.

بالتالي، يرى مراقبون للشأن العراقي أن الخطوة الصدرية وضعت الإطار التنسيقي أمام مسؤولية النجاح أو الفشل أمام الرأي العام، في تشكيل الحكومة، خاصة أن الإطار نفسه يدرك جيداً أنه لا يمكن تشكيل الحكومة من دون الكتلة الصدرية وتوحيد البيت الشيعي، الذي إذا اتفق بشكل نهائي سيكون هو الكتلة الأكبر، التي ما زال الخلاف عليها إلى قائماً.

مواضيع شائعةإيرانالعراقمقتدى الصدرالإطار التنسيقينوري المالكي
الموضوع السابق

مصر ترعى مبادرة مهمة لتوحيد الأطراف الليبية

الموضوع القادم

قمة أمريكية – هندية تبحث أزمة الغذاء العالمية وسلاسل الإمداد

مواضيع مشابهة

رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.صورة.جلوبال برس
سياسة

كيف تخطط أوروبا لأوكرانيا؟ خلافات سرية بين ماكرون وزعماء الاتحاد الأوروبي حول مستقبل الأزمة

يوليو 12, 2025
سيرغي لافروف، وماركو روبيو.صورة.تاس
سياسة

لافروف يلتقي روبيو في ماليزيا.. تفاصيل اللقاء والدلالات

يوليو 11, 2025
ماركو روبيو.صورة.رويترز
سياسة

مفاوضات جديدة حول أوكرانيا.. روسيا تقدم مقترحات جديدة والغرب يدرس الرد

يوليو 11, 2025
دونالد ترامب.صورة.رويترز
سياسة

رئيسا مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة المخابرات المركزية السابقان قيد التحقيق والسبب؟

يوليو 10, 2025
إيمانويل ماكرون.صورة.رويترز
سياسة

ماكرون يصف مشروع ائتلاف الراغبين بـ إشارة لاستمرار دعم كييف

يوليو 9, 2025
إيلون ماسك.صورة.رويترز
سياسة

“أمريكا”.. ماسك يشكل حزب سياسي جديد

يوليو 6, 2025
مواضيع شائعة
مواضيع شائعة

كل الحقوق محفوظة و محمية بالقانون
رياليست عربي ©️ 2017–2025

  • من نحن
  • مهمة وكالة أنباء “رياليست”
  • إعلان
  • سياسة الخصوصية

تابعنا

لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية

Русский/English/العربية