رياليست عربي│ أخبار و تحليلات

Русский/English/العربية

  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية
لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
رياليست عربي│ أخبار و تحليلات
  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية
لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
رياليست عربي│ أخبار و تحليلات

خيارات حمدوك بين الاستقالة أو البقاء

من المتوقع أن تدفع استمرار حالة انغلاق الأفق السياسي الحالية حمدوك للمضي قُدماً في استقالته وبالتالي تتسع حالة الفراغ السياسي ويزداد زخم الاحتجاجات الشعبية.

     
ديسمبر 23, 2021, 21:00
سياسة
رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك.صورة.سبوتنيك

رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك.صورة.سبوتنيك

الخرطوم – (رياليست عربي): رسم مراقبون 3 سيناريوهات، تتبع الاستقالة التي لوح بها الثلاثاء رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك، لكن أياً من السيناريوهات المتوقعة لا يبدو مؤثراً على موقف الشارع الذي يواصل التصعيد، رافضاً لكافة الإجراءات التي ظل يتخذها قائد الجيش عبدالفتاح البرهان منذ 25 أكتوبر/ تشرين الأول، بما فيها الاتفاق الموقع في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني مع حمدوك نفسه، طبقاً لقناة “سكاي نيوز عربية“.

الشارع السوداني يشعر بخيبة أمل كبيرة جراء الاتفاق الأخير بين حمدوك والبرهان، واعتبره (اتفاق خيانة)، على إثره لم يهدأ الشارع السوداني مذذاك الوقت، رافضاً لكل أشكال حكم العسكر حسب تعبيراته، إذ لم يتحقق إلى الآن أي شيء من مطالبات الشعب بما في ذلك حكومة تكنوقراط.

ووفقا لمقربين له، فإن حمدوك كان يعتزم خلال الأسبوعين المقبلين تقييم موقف شراكته مع الشق العسكري الذي وقع معه اتفاقاً سياسياً في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، لكن خلافات مع الجيش حول تعيينات أجراها مؤخراً، وطريقة التعامل الأمني مع المحتجين، والتقارير التي تحدثت عن قمع مفرط وقتل واغتصاب في حق المحتجين، جعلته يفكر في تسريع استقالته.

أما عن سيناريوهات الاستقالة فهي أنه من المتوقع أن تدفع استمرار حالة انغلاق الأفق السياسي الحالية حمدوك للمضي قُدماً في استقالته وبالتالي تتسع حالة الفراغ السياسي ويزداد زخم الاحتجاجات الشعبية، لكن الأكثر ترجيحاً هو أن يتراجع حمدوك عن الاستقالة بالفعل، وهذا يعني استمرار الوضع الضبابي الذي ساد في أعقاب توقيع اتفاق 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، ويضطر بالتالي لتشكيل حكومة تضم وجوها من الحركات المسلحة المؤيدة لإجراءات البرهان وتكون أكثر خضوعا للقيادة العسكرية، وهو ما سيوسع الشقاق بين الشارع وحمدوك، الذي كان يحظى قبل 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي بشعبية جيدة.

وعن آخر السيناريوهات المتوقعة، منح حمدوك حرية كاملة في تشكيل حكومة بعيدة عن كافة المحاصصات، بما فيها حصص الحركات المسلحة وخصوصاً وزارة المالية المثيرة للجدل، وهذا مستحيل أن ينجح بسبب البرهان وقياداته.

لكن السيناريو المؤكد أن الشارع لن يهدأ حتى تحقيق مطالبه التي لن تتحقق، إن استقال حمدوك أم لا، إلا إن ابتعد الشق العسكري عن السياسي في إدارة البلاد.

عبد الفتاح البرهانانقلاب 25 أكتوبرمواضيع شائعةالسودانعبدالله حمدوك
الموضوع السابق

بوتين يشيد بالتعاون الروسي – الصيني في كل المجالات

الموضوع القادم

مواقف دولية متباينة وصورة قاتمة لمصير الانتخابات في ليبيا

مواضيع مشابهة

صورة.سبوتنيك
سياسة

دميترييف: الحوار بين بوتين وترامب سيغير العالم ويضمن الأمن

أغسطس 26, 2025
صورة.إزفستيا
سياسة

ألمانيا: التفاهم المتبادل بين روسيا والولايات المتحدة هو أفضل ضمان لأمن أوكرانيا

أغسطس 25, 2025
صورة.جلوبال برس
سياسة

اجتماع البيت الأبيض مع ترامب ينتهي بإذلال لقادة الاتحاد الأوروبي

أغسطس 22, 2025
صورة.جلوبال برس
سياسة

أوكرانيا تبدي استعداداً للاعتراف بفقدان عدة مناطق بشكل فعلي

أغسطس 21, 2025
دونالد ترامب وفولوديمير زيلينسكي.صورة.رويترز
سياسة

ما تفاصيل اجتماع ترامب وزيلينسكي المغلق؟

أغسطس 19, 2025
صورة.رويترز
سياسة

حماس توافق على مقترحات وسطاء غزة

أغسطس 19, 2025
مواضيع شائعة
مواضيع شائعة

كل الحقوق محفوظة و محمية بالقانون
رياليست عربي ©️ 2017–2025

  • من نحن
  • مهمة وكالة أنباء “رياليست”
  • إعلان
  • سياسة الخصوصية

تابعنا

لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية

Русский/English/العربية