رياليست عربي│ أخبار و تحليلات

Русский/English/العربية

  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية
لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
رياليست عربي│ أخبار و تحليلات
  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية
لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
رياليست عربي│ أخبار و تحليلات

شراء النفط الروسي.. دور الصين والهند في مساعدة بوتين على مواجهة العقوبات

د. خالد عمر: الفرصة مواتية اليوم لكثير من الدول، خاصة في عالمنا النامي للاستفادة بين هذا الانقسام العالمي، بمزيد من الاتحاد السياسي والاقتصادي والعسكري، للسير في مسار وطريق مستقل بعيداً عن الهيمنة الغربية

خالد عمر خالد عمر
يونيو 6, 2022, 09:00
الآراء التحليلية
صورة.العربية نت

صورة.العربية نت

باريس – (رياليست عربي): فور قيام روسيا عملياتها العسكرية في أوكرانيا، شنت الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون حملة مدمرة من العقوبات ضد روسيا بسبب حربها الحالية، مما أدى إلى عزل موسكو عن أسواق الطاقة الحيوية في وقت تحتاج فيه إلى رأس المال لتأجيج الصراع المستمر.

لكن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ألقى بشريان حياة عبر عمالقة الاقتصاد الآسيويين الصين والهند، اللتين رفضتا الانضمام إلى العقوبات، لكنهما لم يتم استهدافهما بعد في تعاملاتهما مع موسكو، وتحركا لشراء المزيد من النفط الروسي أكثر من أي وقت مضى، بسبب أسعاره المميزة التي تعرضها موسكو .

أسباب وأهداف هذه الإستراتيجية.. “إضعاف الخصم“

الفرضية بسيطة، تشتري الصين والهند ما حظره الاتحاد الأوروبي إلى حد كبير، وبسعر أقل، ومع ذلك، يظل مدى استعداد القوتين، وهما خصمان في المنطقة، وقادران على تقديمه، موضوع نقاش بين الخبراء، ونستعرض بعض أهم آرائهم :

أخبر دانييل فرايد، السفير الأمريكي السابق في بولندا والذي عمل أيضاً كمنسق لبرنامج عقوبات الرئيس السابق باراك أوباما ضد روسيا في أعقاب اندلاع الأعمال العدائية الأولى في أوكرانيا قبل ثماني سنوات، (عندما قامت روسيا بضم شبه جزيرة القرم )أنه عندما يتعلق الأمر بإجراءات عقوبات على موسكو، “من الصواب التركيز على الصين والهند فيما يتعلق بالنفط”، وأضاف، أن أحد الأسئلة الكبيرة التي لدي ولدي كثير من زملائي:

هو ما إذا كانت الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي ستعمل لمحاولة تعقيد قدرة روسيا على تحويل نفطها من أوروبا إلى الصين والهند”؟

يقول فرا يد: وهو حالياً زميل متميز في مركز أبحاث Atlantic Council في واشنطن، إن هذه المبيعات ستأتي “على الأرجح بخصم، أي بسعر مميز”، لكن “سعر النفط مرتفع جداً” بحيث لا تستهدف عقوبات ثانوية مستوردي الطرف الثالث، “الروس سيجنون الكثير من المال”، وأضاف أن السؤال الفوري :

ما هي الترتيبات التي سيتم إجراؤها لشراء النفط وما هي القيود الإضافية التي يمكن أن يفرضها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة”؟ روسيا ستفقد مبالغ كبيرة من الدخل ما لم تعوض الصين والهند النقص، وهو ما يصعب أن يفعلوه بالكامل.

وفيما يتعلق بما إذا كان هذا النقص”العجز ” قد يقنع بوتين بتغيير حساباته بشأن الصراع، قال فريد إن “العقوبات لا تتعلق بالكامل بتغيير السلوك”، ولكن أيضاً “لإضعاف الخصم” تحدثت إدارة بايدن علناً عن هذا الهدف”.

وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن للصحفيين الشهر الماضي “نريد أن نرى روسيا وهي تضعف لدرجة أنها لا تستطيع القيام بنفس الأشياء التي فعلتها في غزو أوكرانيا”.

وبينما قال فرايد : إن الهدف هو إيصال رسالة إلى الكرملين “للحصول على أفضل صفقة ممكنة بدلاً من الاحتجاج على كيفية جعل الأوكرانيين يسقطون على ركبهم ويستسلموا” ، كان القلق في موسكو هو أن واشنطن وخلفها حلفاؤها في تقليص قوة منافسهم هدفاً سائداً، مما يجعل الحاجة إلى تعويض بعض أهم الخسائر، لا سيما في قطاع الطاقة المهم للغاية، أكثر إلحاحاً.

وقال سكرتير مجلس الأمن الروسي، نيكولاي باتروشيف، لصحيفة روسيسكايا غازيتا، : إنه “يتم التركيز بشكل خاص على تطوير إجراءات تهدف إلى وقف المحاولات الغربية لإثارة أزمة اقتصادية واسعة النطاق في روسيا مع احتمال حدوث ذلك، لتفاقم الوضع الاجتماعي في البلاد “.

وتحدث بوتين أكثر عن هذا الهدف عندما ألقى كلمة في مجلس الأمن في اليوم التالي.

وقال الرئيس الروسي إن “الوضع في العالم لا يزال معقداً ولا يمكن التنبؤ به بصعوبة، ولا تزال هناك تحديات ومخاطر قديمة تظهر جديدة”، “في ظل هذه الظروف، من الضروري بشكل أكثر فاعلية البحث وإدخال مناهج تتوافق مع حقائق العصر وتسهم في تعزيز أمن واستقرار دولتنا وتنميتها المتسقة والتدريجية”.

بينما ضاعف بوتين تعهده بمقاومة الضغط الغربي، لا تزال الآثار طويلة المدى للقيود على الاقتصاد الروسي غير واضحة.

روسيا تسابق الزمن.. التحديات الجيوسياسية

يقول أرتيوم لوكين، نائب مدير الأبحاث في كلية الدراسات الإقليمية والدولية بجامعة الشرق الأقصى الفيدرالية في فلاديفوستوك: “لا توجد مؤشرات على أن العقوبات الغربية أجبرت روسيا على التراجع في أوكرانيا حتى الآن”، “ومع ذلك ، فإن الأمر يستغرق بعض الوقت حتى تدخل العقوبات حيز التنفيذ بالكامل، ولا يمكن لأحد أن يتنبأ بثقة بالتأثير الذي ستحدثه العقوبات في نهاية المطاف على اقتصاد روسيا ومجتمعها.”

وأضاف: “وفي هذا الصدد، كيف سيؤثر حظر أحد أكبر موردي الموارد الطبيعية العالمية على بقية العالم”؟

تتمثل إحدى النتائج المحتملة في إعادة تنظيم دائم لتجارة الطاقة العالمية حيث يركز سوق النفط الروسي الضخم بشكل أساسي على الصين، لكن لوكين قال إن: ما إذا كان بإمكان الصين استيعاب النفط والغاز اللذين تزودهما روسيا حالياً بأوروبا، يظل “السؤال الأكثر أهمية”؟

وأضاف: “إذا لم تجد روسيا طريقة لإعادة توجيه تدفقات النفط والغاز إلى الشرق، فإنها ستحرم مما يزيد عن نصف عائداتها من النفط في غضون ثلاث إلى خمس سنوات من الآن”ولإعادة توجيه تدفقات النفط والغاز إلى آسيا – والصين، بالطبع، أكبر سوق آسيوي – يجب إنشاء البنية التحتية، مثل خطوط الأنابيب ومحطات الموانئ.”

كما يشير لوكين ، يجب تنفيذ هذه التغييرات قريباً نسبياً، حيث تستغرق هذه الأنواع من المشاريع سنوات عديدة حتى تكتمل، كان أحد المساعي الخاصة التي أبرزها هو خط أنابيب “Power of  Siberia-2”  المخطط  له والذي من شأنه أن يكمل المسار الأصلي الذي تم افتتاحه في عام 2019 لجلب المزيد من الغاز الروسي إلى الصين.

وقال لوكين: “إذا لم يتم التوقيع عليها بحلول نهاية العام، فسيكون ذلك مؤشراً سيئاً لموسكو”.

موقف الصين.. بين السياسة والتجارة

إن الصين أظهرت سجلاً متبايناً حتى الآن في توسيع العلاقات الاقتصادية مع روسيا منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا قبل ما يقرب من 100 يوم، نظراً لأن بكين تسعى إلى تصوير نفسها على أنها محايدة في المجال السياسي، فقد تبنت جمهورية الصين الشعبية أرضية وسطى نسبياً عندما يتعلق الأمر بالتجارة الشاملة.

وقال لوكين “من ناحية، شجبت الصين العقوبات الغربية ضد روسيا”، ومن ناحية أخرى، التزمت بحكم الأمر الواقع ببعض العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على موسكو، وأضاف أن “بكين تخشى أن يؤدي تجاوز العقوبات إلى تكلفتها غالياً من حيث الوصول إلى النظام المالي العالمي الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة والتكنولوجيا الغربية”.

لذا، بينما تلعب الشركات الصينية الكبرى دوراً حذراً، توقع لوكين اتجاهاً تكون فيه “الشركات الصينية صغيرة ومتوسطة الحجم، تلك التي لديها نشاط دولي أقل أو منعدم، مهمة بشكل متزايد في العمل كقنوات للتجارة الصينية الروسية”.

موقف الهند.. بين السياسة والتسلح العسكري

الهند، من جانبها، قد يكون لديها أقل مما تقدمه الصين، ولكن يُنظر إلى البلاد أيضاً على أنها أكثر أهمية لأهداف بايدن الأوسع، أحدها إطار “المحيطين الهندي والهادئ” الذي يتجذر إلى حد كبير في محاولة لتعويض نفوذ بكين في المنطقة.

قال براهما تشيلاني، الأستاذ في مركز أبحاث السياسات في نيودلهي :إن دور الهند في الاستراتيجية الأمريكية الشاملة سمح لواشنطن بالتغاضي عن العلاقات الوثيقة بين نيودلهي وموسكو، بما في ذلك مشتريات الدفاع التي شملت منظومة الدفاع الروسية  S-400.

وأضاف تشيلاني: “على الرغم من سياسة الولايات المتحدة التي تجبر روسيا على التحول إلى الصين، فإن موسكو تساعد الهند على تعزيز دفاعاتها ضد الصين في وقت أثارت فيه المواجهات العسكرية في الهيمالايا شبح الحرب”، “إن توريد منظومة S-400 هو أحد الأمثلة على مساعدة روسيا لاستراتيجية الردع التي تتبناها الهند ضد الصين، وهذا يفسر أيضاً سبب استعداد واشنطن للنظر في الاتجاه الآخر بشأن إمدادات S-400”.

هذا الرأي ردده غوراف آريا، رائد متقاعد بالجيش الهندي يعمل الآن كرئيس تحرير لمنتدى تشاناكيا في نيودلهي، وقال إن أهمية الهند تعززت بمكانتها في الحوار الأمني ​​الرباعي مع الولايات المتحدة وأستراليا واليابان.

واضاف آريا: “تحتاج المجموعة الرباعية إلى الهند لمواجهة الصين، ولأسبابها الجيوستراتيجية الخاصة، مع القليل من الدفع من التاريخ، فإن الهند مستعدة لمواجهة الصين عسكرياً”.

وأضاف أن “الولايات المتحدة تتفهم موقف الهند وتشعر أن الهند بحاجة إلى الابتعاد برفق عن المعدات العسكرية الروسية خلال فترة”، “في الوقت نفسه، تدرك الولايات المتحدة أن الهند تدفع الصين إلى الوراء عسكرياً ودبلوماسياً واقتصادياً، في مخطط الأشياء بأكمله، يعتبر إس -400 إشارة صغيرة.”، في حين أن الأسلحة الروسية كانت منذ فترة طويلة بمثابة العمود الفقري للبنية التحتية العسكرية للهند، وهي ديناميكية تعود إلى الحرب الباردة، كانت واردات الطاقة في حدها الأدنى، على الأقل حتى اندلاع الصراع في أوكرانيا، منذ ذلك الحين، ارتفعت هذه الواردات بشكل كبير، وتعني قدرة التكرير الفائضة في البلاد أنها يمكن أن تكون بمثابة مركز لبيع المنتج النهائي مرة أخرى إلى الغرب.

ويقول آريا: “إن سعي الهند للحصول على مصادر جديدة للنفط الخام لا يقتصر فقط على التنويع الاقتصادي واقتصاديات التكرير، بل يتعلق أيضاً إلى حد كبير بقضية مرونة سلسلة التوريد”. “قد لا يساعد النفط الخام الروسي الهند على الاستفادة من كونها مركزاً للتكرير، ولكنه منطقي اقتصادياً وجيوستراتيجياً لمخططي الهند”.

قال ناندان أونيكريشنان، الخبير في مؤسسة أوبزرفر للأبحاث في نيودلهي، إن “تصرفات روسيا ضد أوكرانيا أدت بلا شك إلى تعقيد السيناريو الجيوسياسي للهند، لكن نيودلهي لن تتخلى عن الفرص التي تساعد في التعامل مع التحديات التنموية التي تواجهها الهند، بالنظر إلى أن التحديات الرئيسية التي تواجه الهند محلية في المقام الأول “.

على الرغم من أنه قال إن هذا أدى إلى “زيادة طفيفة في الاستحواذ على الطاقة الروسية”، إلا أنه أشار إلى أن “هذا لا يزال قريباً مما يواصل الغرب شرائه من روسيا حتى اليوم”.

أدى حظر النفط الذي فرضه الاتحاد الأوروبي إلى تقييد واردات النفط الروسي عن طريق السفن، لكنه سمح لخطوط الأنابيب بالاستمرار في التدفق إلى دول مثل المجر، دولة الناتو التي تعتمد بشكل كبير على النفط الروسي، والتي يتمتع زعيمها، رئيس الوزراء فيكتور أوربان، بعلاقة وثيقة مع بوتين.

في ضوء ذلك، قال أونيكريشنان إن “الهند لديها مصافي في القطاعين الخاص والحكومي قادرة على تكرير النفط الروسي”، وأن العقوبات لم تعرقل بيعها في الخارج.

وأضاف “لم أسمع حتى الآن بالصعوبات التي واجهتها فيما يتعلق ببيع هذه المنتجات المكررة”، “قد تكون هناك عقبات قد تظهر في المستقبل، وسيتعين على صناعة التكرير الهندية أن تقرر كيفية التعامل مع هذه الحواجز في حالة ظهورها ومتى ظهرت.”

حتى في الوقت الذي تبدو فيه الصين والهند خجولين دبلوماسياً في تبني الطاقة الروسية في خضم الصراع في أوكرانيا، فإن أرقام التجارة بينهما تثبت عكس ذلك.

تفوق الاقتصاد والتجارة والصناعة على السياسة

يشير دانيل بوشكوف، الخبير في مجلس الشؤون الدولية الروسي في موسكو، إلى أرقام تجارية قياسية مع كلا البلدين، حيث ” أظهرت التجارة الثنائية بين روسيا والصين ارتفاعاً قياسياً في شهر مايو للأشهر الأربعة الأولى من العام بسبب ارتفاع أسعار الطاقة، وزيادة طلب الصين على سلع الطاقة الروسية، فضلاً عن رغبة بكين في تخزين بعض الأحجام الإضافية وسط ارتفاع كبير، تخفيضات على النفط والغاز الروسي”، وقال بوشكوف:”ديناميات مماثلة تطبق بالتساوي على الهند.”

يؤكد بوشكوف: بأن الاقتصاد سيحدد النتائج في النهاية، وقال: “هنا، يتفوق الاقتصاد على السياسة، حيث تتجنب كل من بكين ودلهي العقوبات الغربية من خلال تجنب الشراء المباشر من روسيا والتحول إلى قنوات بديلة مثل إعادة التحميل في البحر وخلط أنواع مختلفة من الخام لتخفيف أصول النفط الروسية”.

قامت كل من الصين والهند أيضاً التعامل مع روسيا على أساس عملتيهما الطبيعي، بدلاً من الدولار الأمريكي، وأشار بوشكوف إلى أن تبادلات الروبل واليوان زادت بنحو 12 مرة بين فبراير ومايو من هذا العام.

وقال بوشكوف: “لذلك، على الرغم من عدم وقوف الهند وبكين بشكل مباشر إلى جانب روسيا سياسيا، فإنهما يحولان الظروف الحالية إلى مصلحتهما اقتصادياً، وهو ما يساعد روسيا أيضاً على مواصلة جني عائدات من صادرات الطاقة وسط فرض الاتحاد الأوروبي الحظر”.

التحليل والتعليق

الصين مثل الهند، كلاهما حريص على موازنة علاقات القوة الرئيسية المتنامية مع الشعور بالاستقلال في مسار سياستها الخارجية، بالتقارب السياسي والتجاري مع الغرب، والتقارب العسكري مع روسيا، ذلك هدف الصين .

على الجانب الآخر، التقارب السياسي مع الغرب، والعسكري والصناعي مع روسيا هو هدف الهند، وكما هو الحال في المعسكر الآخر، نجد أن هناك دول كثر تعمل بكل طاقتها للاستفادة من تلك الأزمة للحصول على أقصى استفادة ممكنه منهم، مثل تركيا وفنلندا والسويد.

ونرى أن الفرصة مواتية اليوم لكثير من الدول، خاصة في عالمنا النامي للاستفادة بين هذا الانقسام العالمي، بمزيد من الاتحاد السياسي والاقتصادي والعسكري، للسير في مسار وطريق مستقل بعيداً عن الهيمنة الغربية، والحصول على حلول لقضاياهم ومشاكلهم المزمنة، والتي كانت دائمآ موضع إهمال وعدم اكتراث من القوى الإمبريالية والاستعمارية، فهل نستطيع؟

خاص وكالة رياليست – د. خالد عمر.

الهندتركياالعقوبات الغربيةالنفط الروسيمواضيع شائعةروسياالولايات المتحدةالصينأوكرانياالاتحاد الأوروبي
الموضوع السابق

كوريا الشمالية تطلق صواريخ باليستية قبالة ساحلها الشرقي

الموضوع القادم

هل يتحمل المجتمع المصري “مرتضى منصور”؟

مواضيع مشابهة

صورة.جلوبال برس
الآراء التحليلية

إيران تعلن استعدادها لاستئناف المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة.. هل تلوح نهاية الأزمة في الأفق؟

يوليو 13, 2025
صورة.إزفستيا
الآراء التحليلية

تصاعد الأزمة الأوكرانية.. ترامب يهدد روسيا بعقوبات قاسية وزيادة الدعم العسكري لأوكرانيا

يوليو 12, 2025
صورة.تاس
الآراء التحليلية

روبيو يرعى مفاوضات مع حلفاء الناتو لنقل أنظمة “باتريوت” الدفاعية إلى أوكرانيا

يوليو 11, 2025
صورة. orientxxi.info
الآراء التحليلية

د. خالد عمر: استقبال وفد من أئمة أوروبا في القدس

يوليو 10, 2025
صورة. apa-inter
الآراء التحليلية

التحول الكبير: بين احتضار النظام القديم ومخاض ولادة الجديد

يوليو 10, 2025
صورة.ريا نوفوستي
الآراء التحليلية

ما نتائج قمة البريكس في البرازيل وما هي التوقعات من رئاسة الهند؟

يوليو 9, 2025
مواضيع شائعة
مواضيع شائعة

كل الحقوق محفوظة و محمية بالقانون
رياليست عربي ©️ 2017–2025

  • من نحن
  • مهمة وكالة أنباء “رياليست”
  • إعلان
  • سياسة الخصوصية

تابعنا

لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية

Русский/English/العربية