رياليست عربي│ أخبار و تحليلات

Русский/English/العربية

  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية
لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
رياليست عربي│ أخبار و تحليلات
  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية
لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
رياليست عربي│ أخبار و تحليلات

صراع الأقوى: واشنطن وبكين إلى أين؟

إذا كان مغناطيس الصين الاقتصادي الهائل هو مركز الجاذبية لنفوذها، فإن قدرتها على الوصول إلى دول أخرى واستغلالها للتصورات والأحداث بفعالية هي الآلية الأساسية.

     
يوليو 3, 2021, 17:00
اقتصاد وطاقة
صورة.رويترز

صورة.رويترز

واشنطن – (رياليست عربي): أصبح مسار التنافس بين الولايات المتحدة والصين  في مختلف المجالات، من أهم اهتمامات مراكز الأبحاث في أنحاء العالم، فهذا التنافس رغم أنه شأن يهم الدولتين بالدرجة الأولى، يظل تأثيره ملموساً في معظم دول العالم، طبقاً لموقع “الإيكونوميست”.

ونُشر تقرير يتحدث عن المعايير النوعية ودراسات الحالة عن كيفية محاولة الصين ممارسة نفوذها في أنحاء العالم، وكيف يتعين أن يكون رد الولايات المتحدة على أنشطة الصين الساعية لتحقيق ذلك النفوذ.

وخلال العقدين الماضيين، تنامى دور الصين في المشهد الجغرافي السياسي، لا سيما نتيجة قوة الصين السياسية والاقتصادية المتزايدة. ومن ثم فإن القادة الأمريكيين يعتبرون الصين الآن منافسا استراتيجياً، يسعى لإنهاء النظام الليبرالي الدولي السائد منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. وتتمثل إحدى استراتيجيات الصين في تلك المنافسة في سعيها للتمتع بالنفوذ في دول العالم.

ومن أهم نتائج هذا الأمر هو أن القوة الاقتصادية المزدهرة للصين هي أساس نفوذها. وبالإضافة إلى ذلك، تعتبر قدرة بكين على استغلال الأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية المحلية لصالحها عاملاً مهماً في جهودها لتحقيق النفوذ.

وإذا كان مغناطيس الصين الاقتصادي الهائل هو مركز الجاذبية لنفوذها، فإن قدرتها على الوصول إلى دول أخرى واستغلالها للتصورات والأحداث بفعالية هي الآلية الأساسية، ومن بين اكثر مصادر النفوذ الصيني فعالية تواصل الصين المستهدف، والسري غالباً، والمصحوب بحوافز اقتصادية أحياناً مع شخصيات معينة من القادة والنخب والمؤثرين على الرأي العام في الدول المستهدفة.

والصراع على التنافس هو أساساً غير عسكري في طابعه، لكن رد الفعل الجغرافي السياسي الأكثر عمومية تجاه القوة الصينية المتزايدة هو التحوط، وأنه رغم اتجاه التحوط السائد، ظل الاصطفاف الجغرافي السياسي العام للدول التي تم تقييمها لغرض هذه الدراسة إيجابيا للغاية بالنسبة للولايات المتحدة.

وخلص التقرير إلى  دعوة الولايات المتحدة إلى أن تواصل عرض وعد قوي بتقديم المساعدات للدول التي يستهدفها نفوذ الصين، كما أن الحكومة الأمريكية في حاجة إلى أسلوب شامل لتفهم، ورصد ومواجهة برامج النفوذ الصيني التي تستهدف قادة أو نخب بوجه خاص.

مواضيع شائعةالولايات المتحدةالصين
الموضوع السابق

تصاعد العراقيل في ملتقى الحوار يهدد التوافق حول القاعدة الدستورية

الموضوع القادم

قاعدة “3 يوليو” البحرية.. رسالة إلى العالم

مواضيع مشابهة

صورة.جلوبال برس
اقتصاد وطاقة

بسبب مشترياتها النفطية من روسيا.. ترامب يفرض رسوماً جمركية على الهند

أغسطس 27, 2025
صورة.جلوبال برس
اقتصاد وطاقة

ألمانيا والدنمارك والسويد ترفض التعاون مع روسيا في قضية نورد ستريم

أغسطس 27, 2025
رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.صورة.جلوبال برس
اقتصاد وطاقة

فون دير لاين: الاتفاق التجاري بين أوروبا وأميركا معيب

أغسطس 25, 2025
صورة.إزفستيا
اقتصاد وطاقة

وزير الخارجية الهندي يصف انتقادات الولايات المتحدة لشراء النفط الروسي بـ”المضحكة”

أغسطس 24, 2025
صورة.ريا نوفوستي
اقتصاد وطاقة

بمناسبة يوم الاستقلال.. أوروبا تحول مليارات اليورو لأوكرانيا

أغسطس 22, 2025
صورة.جلوبال برس
اقتصاد وطاقة

الطاقة الذرية تعلن عن خطط لعقد مفاوضات مع أميركا بشأن الملف الإيراني

أغسطس 21, 2025
مواضيع شائعة
مواضيع شائعة

كل الحقوق محفوظة و محمية بالقانون
رياليست عربي ©️ 2017–2025

  • من نحن
  • مهمة وكالة أنباء “رياليست”
  • إعلان
  • سياسة الخصوصية

تابعنا

لا توجد نتائج
اقرأ كل النتائج
  • أخبار
  • خبراؤنا
  • حوارات
  • الآراء التحليلية

Русский/English/العربية